* *(@) (أخـتـــك حبيبتـــــك) (@)* *
(~) للأسف كثير من الإخوان يكون آخر علمه بأخته يوم عرسها أو بعد ذلك بيوم أو يومين ،، وبعدها تصبح في عالم النسيان ..!!
(~) سلّمها للرجل (زوجها) وتوكل على الله ، متخيلا أنها الآن في ذمة رجلها ،وأنه لم يعد له دور في حياتها ( وقع العقد ، وسلــّم البضاعة ، وانتهت المهمة ) ...
(@)*(أختــــك)*(@)... تزيد حاجتها لك حتى لو أنها تزوجت ، فهي بحاجة أكبر لعطفك ، استشارتك ، بث همومها لك ، تثبيتك ونصحك لها ...
(@)*(أختــــك)*(@)... بسؤالك عنها وعن أحوالها تنعشها وتحييها ..
(@)*(@)*(@)
(#) تقول إحداهن واصفة حالها عند زيارة أخيها لها :
** أحس بأنني انتفض من الفرحة بزيارته وسؤاله عني ، وأبدأ طوال الليل أتكلم عن
أخي أمام زوجي ، وأتكلم عن حنان أخي وطيبته ( نوع من الفخر والاستعداد لأي طلق
ناري من
الزوج فلا بد من الكيد البسيط ) ..
** فهي تفتخر بإخوانها .. وكأنها تحذر زوجها من الإساءة لها فإخوانها موجودون !!
(@)*(@)*(@)
(#) وأخرى ( مسكينة ) تقول :
** أضطر إلى الكذب على زوجي !! فأخبره بأن أخي يسلم عليه (متصل اليوم يسأل عني .!!)
(@)*(أختــــك)*(@)... بسؤالك عن أحوالها وزوجها ، والاطمئنان على نفسيتها وحقوقها ،، تشعر بأن حقها
قد أتاها ، وأن الخير ما تعداها ..
** سلام وسؤال ودعوة طيبة منك ؛ تجعل من ((أختـــك)) ملكة زمانها في ذاك اليوم ..!!
(@)*(أختـــك)*(@)... لو يرن الجوال برقمك ، أختك تبدأ تحكي معك بصوت عالي ، ليسمع (زوجها وحمولتها) أن لها أخ حبيب عضيد يسأل عنها ، وأسد يقف بجوارها يتفقدها
بين الحين والحين ،، فرحة ، فخورة بك ،،، ولسان حالها يقول : أنت لي ملاذ لو ساءت الأحوال يا أخــــي ...
** لا تأخذك الزوجة ، والأولاد ، ومشاغلك عنها ، فهي بك تعتز ، وبك تقوى ، وبك
تشعر بأن الدنيا فيها خير وسلام .
** (ألا يكفيــك بأنـــها ابنــــة أمــــك) ..!!
(@)*(أختـــك)*(@)... يكبر قدرها عند زوجها ، ويحسب لك ألف حساب ،، ويزداد احترامه لك ...
** تحدثنا كثيرا عن حقوق (الوالدين - الزوج - الزوجة - الطفل ...) ، واليوم
نذكّر (( بالأخت المنسيّة )) ..
(@)*(أختــــك)*(@)... مالها عنــك أبـــــــــدآ..!! ،،، (@)*(أختـــك)*(@)... ((حبيبتـك ومن ريحة ميمتـك)) ..