في احد المدن ب تيزي وزو تسمى ذراع بن خدة
ذهب تلميذ جديد الى اكمالية
و جلس قبل فتاة تسمى سلمى
و بعد مرور سنة كانت علاقة نوفل و سلمى مجرد صداقة و اخوة
و كان لنوفل حبيبة تسمى كاميليا
و تخاصم نوفل مع كاميليا فافترقو
و قبل انتهاء عطلة الصيف بيومين
جلس نوفل يفكر و يقول
كيف افعل اليوم ليس لدي حبيبة
رغم ان قلبه كان يميل لفتاة
لكنه لم يكن يعلم من هي الفتاة و في تلك الاثناء
جاءت طالبة جديدة تسمى ياسمين
و كان يشتد الخصام بينها و بين نوفل
و كانت سيليا صديقة سلمى و صبرينة يحاولان ان يجعلوهما حبايب
و عندما تصالح نوفل مع ياسمين فكان يقول
نوفل:لقدد احسست بعد كل الخصام انه سيكون لي مستقبل مع ياسمين
و بعد وقد تذكر نوفل كل الاوقات السعيدة و الحزينة التي عاشها مع سلمى
و سأل جميع اعماق قلبه قائلا
نوفل:يا نفسي هل احب سلمى ام يا سمين
فوجد نفسه يميل الى سلمة و كانت لسلمى صديقة تدعى رونق
فاخبر رونق انه يحب سلمى و طلب من رونق اخبارها
و لما اخبرتها فغضبت سلمة لأنها كانت تضن ان علاقتها بنوفل علاقة اخوة ولا اكثر
و كان لنوفل صديق يدعى بوبكر
فقال بوبكر لنوفل
بوبكر:يا نوفل نصيحة صديق الى صديقه اذهب وصارح سلمى فانا لما كنت طالبا جديدا هنا اغرمت بها لكن لما علمت انك تحبها فقررت تركها لك
فذهب نوفل و صارح سلمى بحبه لها و بعد ذلك سألها:
نوفل:انا احبك و انت هل تحبينني
سلمى : لا يمكنني ان اعطي لك الاجابة الان لكن يلزمني بعض الوقت دعني افكر
و كان نوفل كل ما يرى سلمى يزيد حبه و عشقه لها اكثر و اكثر
فعلمت كاميليا و طلبت من نوفل السماح فرد عليها نوفل :
نوفل:سوف ارى جواب سلمى بالأول و ثم اعطيك جوابي اذا قالت سلمى نعم فلن اعود لك و اذا قالت لا فسوف ابدأ حياة جديدة معك
وكان رد سلمى لنوفل ب................................................. .......................
...............................................
.................................................. .............................................
..................................................
.....................................
.................................................. .............................
.............................................
.................................................. ...........
......................................
................................................
...................................
................
..
..........
.............